المراهقة في العصر الحديث Secrets

المراهقة في العصر الحديث Secrets

Blog Article

إسرائيل تواصل استهداف مواقع حزب الله في لبنان وسوريا، وتنديد فرنسي بـ"استفزاز" نتنياهو

احترام رأي المراهق: إنّ المُراهق دائماً ما يُحاول تحدي سُلطة والديه عليه، وفي الحقيقة إنّ لهُ الحق في الاختلاف بالرأي معهم، لذلِك على الأهل أن يشرحوا بأنّهُ مسموحٌ لهُ بالحصول على آرائهِ الخاصة والمُختلفة بشأن الأحداث المُتعلقة بقواعد المنزل.

وفي ميدان العِلْم، كان جابر وابن عباس وأنس وابن عمر وزيد بن ثابت ومعاذ بن جبل - رضوان الله عليهم - من فقهاء ومُحدثي أصحاب النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم.

ومن أبرز الأزمات التي يواجهها المراهقون المشاكل العاطفية والسلوكية والمشاكل المتعلقة بالأكل.

خصائص مرحلة المراهقة ومشكلاتها في العصر الحديث خصائص مرحلة المراهقة ومشكلاتها في العصر الحديث

يفقد المراهقون القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ، وحينها يسعون للحصول على الدعم والمؤازرة من أشخاص آخرين قد لا يكونون الأفضل.

خطبة عن (لَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا)

إن قائمة العلماء العرب المبدعين في العصر الحديث تطول لدرجة نعجز عن إحصائهم، فكل يوم يبزغ في سماء العلم عالم عربي جليل، وما ذكرناه منهم هو جزء يسير، كي نؤكد أن العقل العربي لا يقل كفاءة عن نظيره الغربي، ولو أتيحت له الظروف ذاتها لتفوق وأبدع.

وهناك الغيرة الأخوية، النزاعات الأسرية، مواجهة الصعوبات المالية التي يعرف عنها المراهق، وغير ذلك لها تأثيرها كذلك.

في هذه المقالة، تشرح لكم منهجيّات المراحل التي يمرّ فيها المراهق حتّى يكتمل بناء شخصيّته الراشدة، ويصبح مؤهَّلًا ليتحمّل مسؤوليّة الخروج من عباءة الطفولة، وتشكيل حياته المستقلِّة.

وتضيف الحاجة ثريا أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بتعليم الأولاد أمور الدين والعبادات، لكن هنالك أمور أخرى يجب تعليمها للأبناء، فالنبي الكريم قال "ليس منَّا مَنْ لم يُجِلَّ كبيرَنا، ويرحمْ صغيرَنا"، أي أنه يجب أن نحترم الكبير ونعطف على الصغير، إضافة لكيفية التعامل مع الولد في الصغر كي لا يكون عاقا في الكبر لأهله.

علامات بداية مرحلة المراهقة وأبرز خصائصها وصورها الجسدية والنفسية:

ولكن المهم هنا، أن أكثرية الذكور يكون لديهم علم بالأمر قبل حدوثه، في حين نور أن معظم الإناث يتكلن على أمهاتهن للحصول على المعلومات أو يبحثن عنها في المصادر والمراجع المتوافرة.

قد اتفق خبراء الاجتماع وعلماء النفس والتربية على أهمية إشراك المراهق في المناقشات العلمية المنظمة التي تتناول علاج مشكلاته، وتعويده على طرح مشكلاته، ومناقشتها مع الكبار في ثقة وصراحة، وكذا إحاطته علماً بالأمور الجنسية عن طريق التدريس العلمي الموضوعي، حتى لا يقع فريسة للجهل والضياع أو الإغراء".