A SIMPLE KEY FOR التنمر المدرسي UNVEILED

A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled

A Simple Key For التنمر المدرسي Unveiled

Blog Article



وتابعت اليونسكو أن الإساءة النفسية أكثر شيوعا بين الفتيات، إذ يتعرّضن "للإقصاء والرفض، والتجاهل، والإهانات، ونشر الشائعات، واختلاق الأكاذيب، والشتائم، والسخرية، بالإضافة إلى الإذلال والتهديد".

المدافعة عن الأصدقاء والآخرين الذين يتعرضون للتنمر؛ لمساعدة الضحية على الشعور بالدعم وقد يتوقف التنمر.

طلب المساعدة من المختص (مثل: المعلم، أو المستشار النفسي) عند مواجهة صعوبة في تغيير السلوك.

تعليمه الرياضة ولا سيما الخاصة بالدفاع عن النفس؛ لإكسابه قوة جسدية للدفاع عن نفسه حال تعرضه لأي شكل من أشكال العنف والتنمر الجسدي.

وأفاد الطلاب بأن المظهر الجسدي للشخص هو السبب الأكثر شيوعا للتنمر، يليه العرق أو الجنسية أو لون البشرة.

لا يقتصر التنمر اللفظي على الأطفال في ساحة المدرسة أيضًا. غالبًا ما يكون البالغون من أسوأ الجناة لارتكابهم التنمر اللفظي الشرير.

وضع قوانين صارمة لمواجهة التنمر وقواعد سلوكية للطلاب للالتزام بها.

ومن بين أساليب مواجهة مشكلة التنمر في المدارس، استحداث منظومة لدعم التلاميذ الصغار، عبر اختيار زملاء لهم أكبر سنا، ليكونوا مرشدين لهم على صعيد كيفية التصرف بشكل سليم، حينما يلتحقون بالمدرسة للمرة الأولى.

التنمُّر بالتمييز العنصري: ويشمل كافة أشكال التمييز العنصري بناءً على اللون أو العرق أو الدين، ويضاف إليه التمييز ضد أصحاب الاحتياجات الخاصة والأشخاص المختلفين مهما كانت طبيعة اختلافهم.

التنمُّر اللفظي: ويشمل الإغاظة التنمر المدرسي والسخرية والاستفزاز والتعليقات غير اللائقة وإطلاق الألقاب والألفاظ العنصرية إضافة إلى التهديد اللفظي، وقد يكون التنمُّر اللفظي بالتلميحات وقد يصل إلى جرم السب الذي يحاسب عليه القانون.

العواطف الأولية هي استجابات فورية وغري... تحقيق الذات في علم النفس

تراجع الحالة النفسيّة للشخص الذي تعرض للتنمّر لدرجة التفكير الجاد بالانتحار وتنفيذه وذلك نتيجة المضايقات الكثيرة التي يتعرضون لها، والتي لا يستطيعون تحملها على الإطلاق.

التنمُّر غير المباشر: وهو إساءة غير مباشرة تتضمن التسبب بالأذى النفسي أو الجسدي أو بالعزل الاجتماعي عن طريق نشر الشائعات والأخبار الكاذبة أو خصوصيات ضحية التنمُّر وأسراره مثل إعادة نشر المحادثات الخاصة معه، وفي بعض الحالات قد لا يعلم ضحية التنمُّر بما قام به المتنمِّرون من تبادل ونشر معلومات معينة تعتبر إساءةً له، لكنه يعاني من آثار ذلك في حياته اليومية.

ومن بين الباحثين الذين أولوا اهتمامهم لهذه المسألة تحديدا، كالي تزاني-بيبلاسي المُحاضرة في علم النفس الاستقصائي، الذي يُعنى بوصف تصرفات المعتدين وبلورة فهم أفضل للجرائم وطبيعتها.

Report this page